أروع الامثال السودانيه ** مشاركه من الجميع

التحيه لك المبدع دوما عبدالرحمن علي هذا المجهود المقدر
وهنا ايضا اضافه لما سبق:
جبل الكحل هدنو المراويد
اللوم والشكر واحد علي السجمان
الخواف ربا عيالو
اكان مامتنا شقينا الترب
حلم الجعان عيش

عايره ومسكوها سوط
الماعارف يقول عدس
منو البقدر يقول البقره فى الابريق
زاد الطين بله
الينقر الباب يلقى الجواب
العارف عزو مستريح
ومازى ابوك لكن بربيك
التسوى بيدك يغلب اجاويدك
السمح ما اكال
الفتيل مابشيل كتير
اليشيل قربه مخرمه بتكب على راسو

المابدورك فى الضلمه يحدر ليك
الماشفتو فى بيت ابوك بيخلع
القدمك ما وصلك
التابه الليله بكره تكوس ليه ماتلقى
الايدو فى المويه مازى الايدو فى النار
الكعب ماالا يولعو ليه لمبه

البكاء بيغزروه اهله

الاتلسع من الشوربه بينفخ في الزبادي

[size=24](( لكل مجتهد نصيب ))
الآن ينحنى ظهر المجتهد على كرسى وظيفته
وتنحنى قامته.. ويصطبغ بالبياض شعره
ويحيط به الوهن من كل الجهات
وياتيه كل شيء ..إلا نصيب إجتهاده
فالمجتهد الآن آخر من يرتقى وآخر من يرتفع
وآخر من يغادر القاع
(( من زرع حصد ))
نزرع ولا نحصد
وإن حصدنا فالحصيد ليس ما زرعنا
فما عادت الثمار تشبه بذورها
(( مصير الحى يلاقى ))
نفترق أحياء
وفى داخلنا يقين أن الحياة صغيرة
أصغر من أن تخفيهم عنا أو تخفينا عنهم للأبد
وتمر بنا أو تمر بهم اشياء كثيرة
ولا يمر .. اللقاء ابدا
(( ان كان لك عند الكلب حاجة قل له ياسيدى ))
كانت قوة الكلب تجمل ملامحه
وتمر بهم نجاسته مرور الكرام
وتدفعهم الحاجة إلى تضخيمه ومناداته ب(سيدى )
الآن يقولون للكلب ( سيدى )
حتى لو لم تكن لهم لديه حاجة
(( اللى إختشوا ماتوا ))
وكما تقول الحكاية القديمة .. إحترقوا
لانهم فضلوا الموت على الخروج عراة
الآن يتراكضون فى الشوارع والطرقات والاماكن العامة عراة
دون أن يكون الموت خلفهم
فما عاد أحد الآن يموت متأثراً بخجله
(( القافلة تسير .. والكلاب تنبح ))
آن الكلاب تسير والقوافل معطلة
والكل ينبح خلف القوافل العامرة .. إلاالكلاب
(( الرجل تدب مطرح ماتحب ))
الاقدام الآن تدب فى مطرح ومكان مصالحها فقط
وأمست الاماكن التى نحبها مهجورة
فأقدامنا ماعادت تحركها قلوبنا
ولا قلوبنا تخفق .. لمشاوير أقدامنا
(( حلاة الثوب رقعته منه وفيه ))
لم نتذوق هذه الحلاوة التى إستشعرتها الأجيال الماضية
فالآن ،ماعدنا نمنح ملابسنا فرصة الإهتراء
فنحن نغيرها كأنفاسنا
وامست الملابس آخر من يرقَع فى هذا الزمن
((أنا وأخوى على ابن عمى وأنا ابن عمى على الغريب ))
كسرنا هذا التدرج الفطرى منذ زمن
فالآن ، أنا والجميع على (أخوى ).. وعلى ( ابن عمى ))
(( من صفعنى نفعنى ))
الصفعة لاتأتى الآن بمنفعة
فالصافع لايرفع يديه ليصفع
مقدار مايرفعها ليذل ويكسر فى المصفوع مايكسر
(( اللى ما يدانيك .. يخرب معانيك ))
الآن الكل يفسد معانيك ويصبغ بالأسود سيرتك
ويقذف بالحجارة أشجارك
واولهم .. الذى يحبك
إضـــــــــــــــــــــاءة
مابين الاقواس أمثال وأقوال قديمة

كان حادت عليك بى حبل العنكبوت تتقاد وكان عكست عليك تقطع سلسل الحداد

المناى لغاى

الفال تحت اللسان

عفو جادت وليست حادت

الساقطه تلقى البلقطه
الضاق نار الصبر يتحمل نجاض القدر
بى حر القمح تشرب العفنه

مساهمه من د نضار عبدالكريم

هل سمعت المثل القائل
أشأم من طويس
طويس كان اول من غنى باللغة العربيه فى جزيرة العرب كان العرب قبله يستمعون للغناء باللغة الفارسية . . . . فقد كانت لغة المغنين .
كان طويس مغنيا بارعا . . . حسن الصوت رائع الحس لكنه يجلب الشؤم وكان مضرب مثل
هذا المثل يضرب للرجل الذي يجلب الشؤم أينما حل ….و طويس هذا اشتهر بذلك فراح الناس يتشاءمون منه.
وطويس هذا وكان اسمه في الأصل طاوس مطرب عرفته مجالس الغناء والمجون.اسمه الأصلي كان عيسى بن عبد الله )
كان يطوف يوما بالمدينة المنورة حين تجمع الناس حوله فوقف بينهم قائلا: “يا أهل المدينة، توقعوا خروج الدجال ما دمت حياً بين ظهرانيكم، فإذا مت فقد أمنتم؟
لأني ولدت في الليلة التي مات فيها النبي صلى الله عليه وسلم،
وفطمت في اليوم الذي مات فيه أبو بكر،
وبلغت الحلم في اليوم الذي قتل فيه عمر،
وتزوجت في اليوم الذي قتل فيه عثمان،
وولد لي ولد في اليوم الذي قتل فيه علي.
كان اسمه طاوس فلما سلك طريق المخنثين جعلوه طويساً على سبيل التصغير،

مشاركة من الاخ ماهر عابدين

الدنيا ما تغني عن الأخرة


هذا المثل يوافق قوله صلى الله عليه وسلم : اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً وأعمل لآخرتك كأنك تموت غداً .

ومثلنا
هذا يضرب لضرورة التوفيق في العمل بين الدنيا والآخرة ، بحيث يكون المسلم
في حياته عاملاً كادحاً مجداً في كسبه لرزقه ، مع كونه عابداً ناسكاً


ممتثلاً لأوامر ربه مجتنباً نواهيه وبذلك يكون قد كسب الدنيا والآخرة . كما يضرب لتنبيه الغافل وتحذيره من غرور الدنيا ومكرها .

كما يضرب لبيان أن الدنيا زائلة فانية مهما بسطت لأهلها ، وأن المعوَّل كله على الآخرة لبقائها .