ياسر ابراهيم طـه ... مطلوب حضورك بهنا

ورد في المقال: (من اقلام الحبر الشهيرة التى اذكرها فى تلك الفترة قلم
التروبكر والباركر وقلم بيجو وفى قلم حبر من نوع الانبوبة بتتغير بس ما متذكر اسمه)

القلم العنده انبوبة كان اسمه قلم الترمسه... وهو قلم قصير جدا لدرجة ظاهرة والغطاء الخلفي الذي يغطي الانبوب كان غطاء سمين في حجمه... ولاننا كنا نشتري الحبر من الطلبة الذين يبيعون الحبر (الملية بي قرش او تعريفة)... اخونا عصام نورالدين اتعلمت منه فكرة جهنمية... كنا بنقطع الانبوب بتاع القلم ونربط الغطاء الخلفي (قلووظ) وبي كده تكون كمية الحبر اربعة اضعاف (يعني سرقة عديل)

شكرا هيثم وظاهر جدا انه الكاتب الامدرماني ده كانوا حناكيش جدا بالنسبة لينا (الجبنه ده انحنا مااكلناها الا في المتوسطة) وفطورنا كان قراصة البلح باللبن (السك) والزلابيه في احسن الاحوال. سندوتشات الفول والطعمية البيشتروها من بوفيه حسن سليم كان للحناكيش اولاد الموظفين امثال هيثم... ده لو مامشيت البيت للفطور.

ونقول يالطيف

الجمت الدهشة لسانى من حلاوة الفكرة
وياياسر عوود

والله يا هيثم أتحفتنا

والباقي عليك يا ياسر

تحياتي الاخ هيثم ..

فعلاً ايام الطفوله و المراحل الدراسية الاولى دوماً لها ذكرة عطرة عند الشخص و من اجمل الذكريات بتكون فى المراحل المتوسطه ..


بحكم انو الشخص اصبح يميز و يفرق بين الاشياء ....


و من هنا بيحدد الاصدقاء و التعارف و هم من أقوي الاصدقاء و ممكن الى درجة افضلهم ..


تقبل مشاركتي

الاخ هيثم لك التحيه علي الموضوع والله هي زكريات لاتنسا وايام جميله لها واقع خاص والاخ ماهر والاخ الياس وبقيه الاخوه والاخوات ماخلوا لينا حاجه نقولها
ووين صاحبك ياسر شكله ماقري الموضوع ولا شكله نسا هاديك الايام

اخونا وحبيبنا هيثم شهلى الولد المرتاح النطيف الظريف الشاطر ياليتنا لم نكبر ولم تكبر البهم طفولة
مليانة ذكريات ومشحونة حب واحداث تمر على الخاطر عبر سطور كلماتك ما بين حسرة وعبرة
تررق لها العين وينبض لها القلب ويسرح وراءها الخيال عسى ان تجود الذاكرة باسماء الاحباب
والخلان والاصدقاء والمعلمين استاذ صبرى نجم الدين عبدالرحيم عثمان سرورة عبدالكريم العمده
جمال ياسين ونصر ابراهيم استاذ بشير ساتى على واستاذ برعى والاب الكبير عبدالحى ابودقن وجرس
الفطور وسكينة على وامنة عيسى ومنى سنهورى والترمس والجرمة والسندوتشات والجرى لدكان فقير
ونط الجدول .. الله على الذكريات الجميلة والرده الازق والقميص الازرق والخرتايه المعلقة فى الكتف
وشبط الشدة وتموت تخلى والمشى فى قعر الحيوط من طل لى طل والعطش الشديد والسبيل والازيار
الفى الشارع وكوز الموية المقدود والشعلقة فى الزير والكلام مع الصورة الظاهرة فى قعر
الزير والصراخ جوه الزير والاستمتاع بى صدى الصوت ذكريات صادقة ونبيلة توحى للحبايب اشياء
جميلة فالقلب لا يستطيع ولا يقوى على ذكر وسرد اسماء الاصدقاء فالشوق اليهم والحنين الى ايامهم
يعصر الفؤاد ويجرح الخاطر فلا نستطيع الا ان نرسل لهم التحايا العطرة والتمنيات الطيبة بحياة كريمة
مع الدعاء لهم بالتوفيق اينما كانو واينما حلو ..... وعلى ذكركم حوادث الهروب اذكر من تلك الحوادث
حادثة هروب دولة عجب من ابناء البان جديد . عادة الحصص بعد فسحة الفطور تكون مملة وكئيبة
بعد اكل الفول وغلباً ما تكون تسميع لذلك كنا نجرجر الارجل بعد سماع الجرس وكاننا نساق الى
السجون او المزابح فبعد دخولنا الى الفصل بعد فسحة الفطور من شدة الخوف كان اكثر التلاميذ يطلون
من الشبابيك واعينهم الى الصالة الكبيرة التى تودى الى مكتب المعلمين حيث يراقبو حضور الاستاذ
وايضاً كانو يراقبو جلد المهرجلين والغياب فى الخارج فقد صادف ذلك اليوم جلد الاستاذ صبرى لدولة
عجب فلم يتحمل دولة عجب الضرب بعد ان اخرج الاستاذ صبرى الكتاب الذى كان يضعه دولة عجب
داخل الرده ليمنعة من شدة الالم فاطلق رجليه للريح فى اتجاه البان جديد وما ان اطلق الاستاذ صبرى
النداء امسك امسك امسك الا وكان الجميع من خلفه من سنة اولى الى سادسه فلم نمسك به الا
داخل منزلهم فى البان جديد وعدنا به فى زفه كبيرة وكان اكبر همنا ان يمر الوقت وتنتهى الحصص
وبالفعل لم نعد الا بعد الحصة الاخيرة فاحضرناه الى المدرسة وذهبنا الى بيوتنا ونحن فى قمة الفرح
والمرح وكيف ضاع اليوم من غير تسميع ولا جلد ولا مهرجلين فعلا ايام جميلة وثرية .. واذكر فى
حصة العلوم فى الصف الثانى طلب منا الاستاذ احضار اجزاء من الطيور او الحمام او الجداد
للاستعانة بها فى الدرس وكان اليوم خميس فاحضر كل واحد منا ما تحصل عليه من روؤس الطيور
والحمام والجداد والحشرات فلم ياتى الاستاذ فى ذلك اليوم فتركناها فى الادراج وذهبنا وعندما
حضرنا يوم السبت وجدنا الفصل يعج بالرايحة الكريه والنمل فكان يوماً جميلا ايضاً بان اضعنا
الحصتين الاوائل فى تنظيف الفصل وغسل الادراج ... الله يديك العافية حبيبنا هيثم والشكر
موصول للاخ ياسر ابراهيم الاستاذ الكبير وذكرياتك مع سبيل عبد الحى ودكان فقير شكراً
جزيلا لكل اصدقائى شكراً جزيلا لكل اساتذتى شكراً جزيلاً مدرستى اليك اشتقت فى امسى وذاد
اليوم تفكيرى ...... ودامت الذكريات[b]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معليش بس الكتاب ما مجلد ده اهمال مننا انشاء الله واحد من الاساتذة ما يشوفوا

طبعا ياماهر اول وثاني ابتدائي درستها في مدرسة السعاده بالعرضي وكان يدقونا بالفلقا علي الرجلين طبعا احر من اليدين
انت عارف اول سفه اسفها بعد ماجيت مراغه في ثالث ابتدائي بعد الفطور وعند جدول جزيف دكرت اول سفه وكانت كبيره وبعد خمسه دقائق طرشت ودخت
ووداني اخي الفاضل بعد مامثلت باني مريض وزكريات كثيره جدا شكرا يهيثم

من اصدقاء الطفولة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لم افرح فى حياتى اكثر من فرحتى بامتلاكى دحش اهداء من جدى الشيخ على مختار رحمه الله واسنكه فسيح
جناته مع الصديقين والشهداء عند نجاحى فى المرحلة الابتدائية ودخولى المتوسطة واذكر حين اخبرته بالنجاح
اخذنى من يدى واتجهه بى صوب الزريبة وقال لى خش طلع الدحيش داك هدية منى بالنجاح فخرجت
به والفرح يملاءنى وانا استعجل الاجازة حتى يتثنى لى الذهاب الى المدرسة بصحبة رفيقى الجديد .. كم
كانت الحياة بسيطة والفرح بكل شى واين الفرح الان من حياة الناس يكاد يكون معدوم ..الله يدى العافية

الذكريات صادقة ونبيله
الذاكرة خربة جدا وما اظن زكرياتنا ثره كدا والله متعتونا
كدى واصلوا لما ننكت شئ من الزاكرة ونجيكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فـــــــــــــــطـــــــــور المـــــــــــــــــــــدرســـــــــــــــــــين

من زملاء الدارسة او المرحلة ثلاثة كانت تربطنى بهم علاقة مصلحة فى البداية حتى تطورت الى
صداقة حقيقية فكانت المصلحة هى فطور المدرسين الذى كان يتيح لنا فرصة الزوقان بعد الحصة
الاولى مباشرةً.. فمن الاصدقاء السمؤال محمد ياسين كان مسؤول من فطور الاستاذ نجم الدين يسن
والاستاذ جمال يسن وكانو يقولو ليهو سوق اى واحد معاك وطبعاً انا كنت دايماً مرافقو عشان الحته
دى واول ما يلتفت يلقانى ويقول لى ارح نمشى نجيب الفطور وبعد ما يخلص الفطور نرجعو السفرة
نختوها وراء مدرسة البنات تحت العشرة ونضربو الباقى ونلحس الصحون نضيف ونحن مستمتعين
بالحكاية دى . والصديق الثانى صابر عبدالجليل سروره كان مسؤول من فطور الاستاذ عثمان سروره
ومع وجود كمية من الدفعة من قبلى الجدول لكن سبحان الله كان دايما يسوقنى معاهو ونمشى نجيب
الفطور ونضرب باقى السفرة..الصديق الثالث هو ياسر عبد القادر العمده كان مسؤول من فطور
الاستاذ عبد الكريم العمده وكان ياسر من اقرب الاصدقاء لكن دايماً استاذ عبد الكريم كان يحدد ليهو
امشى انت وفلان يعنى ما كان عندو فرصة يختارالزول اليمشى معاهو لانو العمد هم كتار اصلا ما محتاج
يرسل واحد تانى لكن ياسر كان حريص فى رجيع السفرة يسوقنى معاهو ونضرب الباقى مع بعض
وطبعاَ ياسر عبدالقادر هدا فيهو شهامة وكرم وراثى من والده عبدالقادر العمده سبحان الله يكاد
يكون اشبه اولادو بيهو ومن هنا ليهم التحية جميعاً معلمين وطلبة .... وفطور المدرسين ده كان
كل الطلبة يقنصوا ليهو ولمن المدرسين يكونو ملمومين فى الفطور تلقاهم ما شين جاين فى الصالة
و يتاوقو من وراء باب الفصل عشان اول ما المدرسين يخشو المكتب يهجمو على باقى السفرة
ونحن كنا نراقبو من بعيد ونقول انشاء الله المدرسين ما يخشو لحد ما الجرس يضرب والشفع
يخشو الفصل وما يلقو فرصو يهبرو على لسفرة ونحن ننوم بالباقى وطبعا لو هبروا عليها
عينك ما تشوف الا النور وصحانة انضف من البايركس ...... ولنا لقاء

والله ياماهر زكرتنا بناس لينا سنين لم نتقابل وايضا الزملاء الذين انتقلو الي رحمة الله
الله يرحمهم جميعا وبازات بزكر المرحوم عبد الباري سليمان الحداد كان راجل نكته وكان عندما يريد يزوغ من المدرسه يعبي فمه بالماء ويجي الفصل ويعمل نفسه بيطرش
وازكر الاستاذ عبد الكريم العمده صاحب الجميع مدرسين وطلاب يعني في حصته كل الطلاب بيكونا مرتاحين نفسيا حتي لو جلدك انت بتكون مرتاح غير كل المدرسين رهبه وخوف من شدة الخوف والواحد ماكان بيفهم حاجه الاستاذ نجم الدين عنده كلمه مشهوره لمن يشاهد احد المدرسين بيجلد طالب يقول بسط بي بنش
ياماهر نسيت واحد من الدفعه كان في الكنبه الوراء شاكر علي بخيت تزكر الرتيلاء

الاخ عبد الفتاح كلامك جميع وصفرتك عامره ومشاء الله زكرياتك كثير عاوز اسألك من اي كان يجي فطور المدرسين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة'طالب ماشى للمدرسة وصورة الحمير مربوطة فى عامود الكهرباء امام الدرسة

التحية للاخوان الاستاذ ماهر عابدين والاخ الامين والاخ متوكل وبطل الفلم الاخ هيثم مع انو بعد العروض
الفاتت دى مفروض تتغير الالقاب يعنى نقول العم ماهر والوالد الامين والاخ هيثم وطبعا لمن العم الاستاذ
ماهر ذكر دفعتو انا قلت ديل ناس ست فشودة الكنا بنسمع بيها زمان لكن لمن شفت دفعة الامين
الديناصورات ديل قلت يعنى لو حفرنا فى الذكريات حنلقى اطفال للفراعنة قرو فى مدرسة مراغة وطبعاً
الهنوكوبتر كانوا فى زمنا يعنى الامين الياس والقبلو كان وضعهم كيف وطبعاً منظر الحمير الفوق ديل ده
كان قدام مدرسة النيمرى سابقاً الشعب حالياً ديل كنا بنربطوهم فى عامود الكهرباء قدام المدرسة وكان
منظر شنيع بالنسبة لسكان المنطقة وطلبة دنقلا وطبعاَ المنظر ده قدام مدرسة مراغة عادى ومافى مشكلة
نربط الحمير فى العشر فى الحلفاء او فى التوشك لكن فى عمود الكهرباء كان مشكلة لانو الحمير كتار
والعمود واحد كان لمن يتحركو بيحصل ماس فى الكهرباء وكل يوم الاستاذة فى الطابور يتكلمو معانا
فى موضوع الحمير يا اولاد مراغة يا اولاد مراغة وكان منظرنا وشكلنا وسيرتنا بالظبط زى جماعة
طالبان اول حاجة كنا كبار بالنسبة لى شفع الحلب ثانياً كنا بنخجل من لبس الردى لاننا كنا مغبشين
ومغبرين والواحد جسمو كلو عوقات وخربشة كنا بنستر الحاجات دى بى لبس الجلاليب مع انو الاساتذة
فى الطابور كانو كل يوم يحزرونا من بكرة تجو بالردى ولكن هيهات هيهات حتى لو لبسنا الردى كنا
نلبس فوق منو الجلابية قدام المدرسة كان فى مصلحة وقاية النباتات ندسو الجلاليب فيها ونخشو
المدرسة لحدى ما الغفير بقى يجى يشكى فى المدرسة اولاد مراغة اولاد مراغة اخر حاجة صدر
قرار بان يكون الزى المدرسى العام هو الجلابية ومافى زول يجى بالردى تانى حتى مع القرار السمح
ده كنا ظاهرين بى احجامنا وجلاليبنا العادية بعد ما شفع الحلب وشفع دنقلا لبسو جلاليبهم السمحة ديك
النطيفة المكوية شكلهم بقى عجيب وانيق ونحن بذكر لمن كنا فى مدرسة مراغة كنا بنشوف ناس خالد
عبدالحميد وناس هيثم عبدالقادر واولاد الانصار ديل نضاف وحلوين وظراف لكن بعدما مشينا المتوسطة
وسط شفع دنقلا لقيناهم مغبشين وزينا واحد محسوبين من جماعة طالبان وطبعاً من الدفعة على ما اذكر
خالد عبد الحميد التجانى عبدالله علم الدين ابراهيم طه تاج الدين عبدالحميد الشيخ عادل محمد عبد
الواحد خليفة عبدالمنطلب محمدصالح الامين عصام محمد نقد عمران صالح تبت اكرم يوسف عبدالمجيد
المرحوم عبدالنعم عزالدين المرحوم عبدالباقى تاج السر وطبعا استاذ ماهر عابدين درسنا فى مدرسة
الشعب هو ما كان بيجى بى الحمار لكن بذكر كان يتقدم قدام ولمن نفوتو المدرسة بى شوية كان بتردف
وراء اى واحد مننا وغالباً ما كان وراء تاج الدين عبد الحميد او علم الدين ابراهيم طه وطبعا هو عشان
كان شكلو قريب مننا فى الحجم كان بيحاول ينهر ويعمل فيها صعب عشان يفرض وجودو واحترامو
والجماعة كانو يقولو اسمعمو نلبد ليهو فى الحلفا جهة برسيم نصر الدين جادو فى الليل بعد المذاكرة
وندوهو علقة ولا نحرش ليهو ناس المرحوم صبرى نقدالله يدقوهو لكن كان مجرد كلام ما وصل لى
درجة التفيذ وسبحان الله كان هو واستاذ سيف الدين عبدالجليل من اقسى المعلمين لينا كاولاد مراغة
طبعاً كان حرص منهم بس نحن بنفهمها قسوة وكراهية الحاجات بتاعت الطلبة ديك ناس قاصدنى
ما عندو زول غيرنا وحقار لكن ياريت كانو ضغتونا وطلعو مننا الزيت ونجحنا والشهادة لله هم عملوا
العليهم لكن العيب فينا نحنا ومن هنا لهم التحية والاحترام والتقدير الاستاذ سيف الدين عبد الجليل
والاستاذ ماهر عابدين والاستاذ مصطفى خضر على بك واصدقاء الدفعة ...
طبعا ضحكت لمن وقعت من الضحك لمن قريت وحده من الاخوات بتذكر فى ذكرياتها انو وحده زميلتهم
وقعت من البلوكة لانو انا ماشفت البلكونا الا بعد مشيت ليبيا وكنا بنسمع بالبلكونة دى فى المسلسلات
والافلام بس وما عارف دى قرت وين ولا بتحكى لينا عن منام ولا الحاصل شنو
بالنسبة لسؤال الباقر ابوزيد طبعاً فطور المدرسين كان كل يوم على معلم يجيبو من بيوتهم ومقسم على
مدار الاسبوع على المعلمين الساكنين فى مراغة وكان فطور دسم لا نو كان فيهو تنافس بين النساوين
ولكم منى التوفيق والتمنيات الطيبة

الاخ هيثم رغم انني لم اشارك المتداخلين الا انني استمتعت كثيرا جدا بالتداخلات والقالب الذي اتبعته في سرد زكريات الاولية وتطرقك واشاراتك لواقع الحال اليوم وبصراحة لوحة غاية واية في الجمال وتحفة نادرة من الزمن الجميل