شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
قصص وطرائف Welcom11
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
قصص وطرائف Welcom11
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالموقع الرئيسى للشبكةصفحتنا على الفيس بوكأحدث الصورالصفحه الرئيسيهالصحف السودانيهالمصحف الشريفالتسجيلدخول

إدارة شبكة ومنتديات مراغه : ترحب بكل أعضائها الجدد وتتمنى لهم أسعد الأوقات بيننا شرفتونا بإنضمامكم لنا ونتمنى مشاهدة نشاطكم ومساهماتكم التي سوف تكون محل تقديرنا واهتمامنا أهلا وسهلا وحبابكم عشرة بين اخوانكم وأخواتكم

شبكة مراغه الأصاله والتاريخ نحو سعيها للتواصل مع أعضائها الكرام فى كل مكان وزمان تقدم لكم تطبيق شبكة مراغه للهواتف الذكيه فقط قم بالضغط على الرابط وسيتم تنزيل التطبيق على جهازك وبعد ذلك قم بتثبيته لتكون فى تواصل مستمر ومباشر مع إخوانك وأخواتك على شبكتنا.

 

 قصص وطرائف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نضارالعمده
 
 
نضارالعمده


عدد المساهمات : 295
تاريخ التسجيل : 17/01/2010

قصص وطرائف Empty
مُساهمةموضوع: قصص وطرائف   قصص وطرائف I_icon_minitimeالجمعة 09 يوليو 2010, 5:37 pm

ام توصي بنتها يوم زفافها


أوصت اعرابية بنتها عند اهدائها فقالت : اقلعي زج رمحه, فان اقر فاقلعي سنانه, فان اقر فاكسري العظام بسيفه, فان اقر فاقطعي اللحم على ترسه, فان اقر فضعي الأكاف على ظهره, فانما هو حمار؟

الزج الحديدة في اسفل الرمح
والاكاف البردعة التي توضع على ظهر الحمار



أم توصي بضرب ابنتها


لما تزوج شريح الراوية زينب, زارتها أمها بعد سنة فقالت له: لم يضم الرجل الى نحره شرا من ورهاء, وانما زينب من النساء, فان رابك منها شيء فالسوط.
فضحك شريح ثم قال :

رأيت رجالا يضربون نساءهم فشلت يميني يوم أضرب زينبا
وكل محب يمتع الود الفه ويعذره يوما اذا هو اذنبا


وصية امرأة عاقلة لابنتها ليلة زفافها


خطب عمرو بن حجر الى عوف بن محلم الشيباني ابنته ام اياس, فانكحه اياها. فلما كان بناؤها به ( اي ليلة الزفاف ) خلت بها امها فقالت :
أي بنية, انك فارقت بيتك الذي منه خرجت, وعشك الذي فيه درجت, الى رجل لم تعرفيه, وقرين لم تألفيه, فكوني له أمة ( جارية ) يكن لك عبدا, واحفظي له خصالا عشرا يكن لك ذخرا.
أما الأولى والثانية فالخشوع له بالقناعة, وحسن السمع له و الطاعة. أما الثالثة والرابعة : فالتفقد لموضع عينه وانفه, فلا تقع عينه منك على قبيح, ولا يشم منك الا أطيب ريح. أما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه, فان تواتر ( اي تتابع ) الجوع ملهبه, وتنغيص النوم مضغبة. وما السابعة والثامنة : فالاحتراس بماله, والارعاء على حشمه وعياله , وملاك الأمر ( اي زمام الأمر ) في المال حسن التقدير, وفي العيال حسن التدبير. واما التاسعة والعاشرة : فلا تعصين له أمرا, ولا تفشين له سرا, فانك ان خالفت أمره أوغرت صدره ( اي جعلت الحقد والغيظ في صدره ) وان أفشيتي سره لم تأمني غدره. ثم اياك والفرح بين يديه اذا كان مهتما ( مهموما ) والكآبة بين يديه اذا كان فرحا.
فولدت له الحارث بن عمرز, جد امرئ القيس

====

قالوا :
ينبغي ان تكون المرأة دون الرجل بأربع. والا استحقرته : بالسن والطول والمال والحسب. وأن تكون فوقه بأربع: بالجمال والأدب والورع والخلق


صور من مزاح الصالحين


* قال الربيع "دخلت على الشافعي وهو مريض فقلت : قوي الله ضعفك, فقال : لو قوى ضعفي لقتلني. قلت والله ما أردت الا الخير. قال : اعلم انك لو شتمتني لم ترد الا الخير"

* دخل الشعبي الحمام فرأى داود الأودي بلا مئزر, فغمض عينيه. فقال له داود : متى عميت يا أبا عمرو؟
قال : " منذ هتك الله سترك"

* قال أحد الصالحين عن محمد بن سيرين رحمه الله " كان يداعبنا ويضحك حتى يسيل لعابه, فاذا أردته على شيء من دينه كانت الثريا أقرب اليك من ذلك"

* سئل النخعي : هل كان أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم يضحكون؟ قال : نعم, والايمان في قلوبهم مثل الجبال الرواسي
* روى الأعمش بن أبي وائل أنه قال " مضيت مع صاحب لي نزور سلمان, فقدم الينا خبز شعير وملحا جريشا, فقال صاحبي لو كان في هذا ملح سعتر كان أطيب اي فاحضره لنا, فلما اكلنا قال صاحبي
"الحمد لله الذي قنعنا بما رزقنا"
فقال سلمان " لو قنعت بما رزقت لم تكن مطهرتي مرهونه"

* جاء رجل الى أبي حنيفة فقال له : اذا نزعت ثيابي ودخلت النهر اغتسل فالى القبلة اتوجه ام الى غيرها؟ فقال له : الأفضل ان يكون وجهك الى جهة ثيابك لئلا تسرق

* عن يحيى بن عبدالرحمن بن حاطب قال : قالت عائشة : كان عندي رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسودة فصنعت خزيرا فجئت به فقلت لسودة: كلي. فقالت لا أحبه : فقلت والله لتأكلن أو لألطخن وجهك. فقالت ما انا بباغية, فأخذت شيئا من الصحفة فلطخت به وجهها ورسول الله صلى الله عليه وسلم ما بيني وبينها, فخفض لها رسول الله ركبتيه لتستقيد مني فتناولت من الصفحة شيئا فمسحت به وجهي وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك في حديث أكبر من هذا.

* قيل لأحد السلف : هل نصافح النصارى؟ فنظر الى السائل وقال : نعم. برجلك!

* قيل للخليل بن أحمد انك تمازح الناس فقال : الناس في سجن ما لم يتمازحوا

حكى أن رجلا جلس يوما يأكل هو وزوجته وبين أيديهما دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج اليه وانتهره وطرده. ودارت الأيام وافتقر هذا الرجل وزالت نعمته حتى انه طل زوجته. وتزوجت من بعده برجل آخر جلس يأكل معها في بعض الأيام وبين أيديهما دجاجة مشوية. فاذا بسائل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته: ادفعي اليه هذه الدجاجة, فخرجت بها اليه فاذا به زوجها الأول فاعطته الدجاجة ورجعت تبكي الى زوجها فسألها عن بكائها فأخبرته أن السائل كان زوجها, وذكرت له قصتها مع ذلك السائل الذي انتهره زوجها الأول وطرده, فقال لها زوجها ومم تعجبين وانا والله السائل الأول

* اجتاز عمر بن الخطاب رضي الله عنه بصبيان يلعبون, فهربوا الا عبدالله بن الزبير فقال له عمر : لم لا تفر مع أصحابك؟ قال : لم يكن لي جرم فأفر منك, ولا كان الطريق ضيقا فأوسع عليك!

* سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية فقال : خللها. قال الرجل أتخوف ان لا نبلها فقال الشعبي : ان تخوفت فانقعها من أول الليل!

* وجاء رجل الى الشعبي وقال اني تزوجت امرأه فوجدتها عرجاء, فهل لي أن اردها؟ فقال له ان كنت تريد ان تسابق بها فردها!

* ولقي رجل الشعبي, وهو واقف يكلم امرأه فقال الرجل, أيكما الشعبي؟ فأومأ الشعبي الى المرأة وقال "هذه!"

أخبار المرأة- على اختلافها - من أكثر الموضوعات تشويقا في حياة الرجل. واذا كان الرجال يهتمون ويتشوقون لسماع أخبار النساء, فان المرأة ذاتها لا تقل رغبة عن الرجل في تتبع حكايات بنات جنسها, وبخاصة اذا كانت هذه الأحاديث ذات صلة بالرجل.
واذا كان الرجل الشاعر قد قال حين مر بنسوة فأعجبه شأنهن

أن النســـــاء شياطين خلقن لنا نعوذ بالله من شر الشياطين

فان لسان المرأة الشاعر لا يقل كيدا ودهاء حيت أجابته واحدة منهن فقالت :

أن النساء رياحين خلقن لكم وكلكم يشتهي شم الرياحين

===
قال الصاحب بن عباد

أهلا وسهلا بعقيلة النساء , وام الأبناء, وجالبة الأصهار والأولاد الأطهار, والمبشرة ياخوة يتناسقون, نجباء يتلاحقون
قال المتنبي:

فلو كان النساء كمثل هذي لفضلت النساء على الرجال
وما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلال

هجر أبو حمزة الضبي خيمة امرأته وأخذ يبيت عند جيران له, حين ولدت امرأته بنتا. فمر يوما يخبائها ( الخباء : ما يعمل من وبر او صوف او شعر للسكن ) واذا هي ترقصها وتقول :

ما لأبي حمزة لا يأتينا يظل في البيت الذي يلينا

غضبان الا نلد البنينا تالله ما ذلك في ايدينا
وانما نأخذ ما أعطينا ونحن كالأرض للزارعينا
ننبت ما قد زرعوه فينا!

فغذا الشيخ حتى ولج البيت فقبل راس امرأته وابنتها

قال آكل المرار
ان من غرة النساء بشيء بعد هند لجاهل مغرور
حلوة العين واللسان ومر كل شيء يجن فيها الضمير
كل أنثى وان بدت لك منها آية الحب حبها خيتعور

يجن : يستتر
خيعتور : كثير التقلب لا يدوم على حال

قال طفيل الغنوي

أن النساء كأشجار نبتن معا منها المرار وبعض المر ماكول
أن النساء متى ينهين عن خلق فانه واجب لا بد مفعول!


قال علقمة الفحل :
فان تسألوني في النساء فانني بصير بأدواء النساء طبيب
اذا شاب راس المرء أو قل ماله فليس له من ودهن نصيب
يردن ثراء المال حين علمنه وشرخ الشباب عندهن عجيب


قيل:
ان امرأة عجوزا مرضت, فأتاها ابنها بطبيب, فرآها الطبيب متزينة بأثواب مصبوغة, فعرف ما بها وقال "ما احوجها الى زوج!" فقال الأبن وما جاجة العجائز للأزواج! فقالت الأم العجوز " ويحك! الطبيب اعلم منك على كل حال!"

قال عبدالله بن مسعود:

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخولنا بالموعظة مخافة السآمة علينا ( رواه البخاري )
أي يتعهدنا بها بين الحين والحين

* كان علي بن أبي طالب يقول : ان هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان, فابتغوا لها طرائف الحكمة.

وقال علي رضي الله عنه : نبه بالتفكر قلبك, وجاف عن النوم جنبك, واتق الله ربك.

قال عمر بن عبدالعزيز:
تحدثوا بكتاب الله تعالى , وتجالسوا عليه, واذا مللتم فحديث من أحاديث الرجال حسن جميل


لما فتح عبدالله بن علي العباس ( وهو ملك من الملوك. عم أبي جعفر المنصور ما كان يبتسم ابدا وحرسه ما يقارب ثلاثين الفا ) دمشق يقال قتل في ساعة واحدة ستة وثلاثين الفا من المسلمين وأدخل بغاله وخيوله في المسجد الأموي الجامع الكبير ثم جلس للناس قال للوزراء : هل يعارضني أحد؟ قالوا لا قال هل ترون أحد سوف يعترض علي؟ قالوا ان كان فالأوزاعي- والأوزاعي محدث فحل أمير المؤمنين في الحديث أو عمرو كان زاهدا عابدا من رواة أحاديث البخاري ومسلم
قال تعالوا به؟
فذهب الجنود للأوزاعي فما تحرك من مكانه. قالوا يريدك عبدالله بن علي قال "حسبنا الله ونعم الوكيل" انتظروني قليلا فذهب واغتسل ولبس اكفانه تحت الثياب. ثم قال لنفسه الآن آن لك يا اوزاعي ان تقول كلمة الحق لا تخشى في الله لومة لائم. قال الاوزاعي وهو يصف دخوله على السلطان الجبار:

فدخلت فاذا اساطين الجنود صفان, قد سلوا السيوف فدخلت من تحت السيوف حتى بلغت اليه وقد جلس على سرير وبيده خيزران وقد انعقد جبينه عقدة من غضب
قال فلما رأيته والله الذي لا اله الا هو كأنه أمامي ذباب "حسبنا الله ونعم الوكيل" قال فما تذكرت احدا لا أهلا ولا مالا ولا زوجة وانما تذكرت عرش الرحمن اذا برز للناس يوم الحساب قال فرفع بصره وبه غضب علي ما الله به عليم
قال يا أوزاعي! ما تقول في الدماء التي ارقناها؟ قال الأوزاعي حدثنا فلان .... حدثنا ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ان لا اله الا الله وأني رسول اله الا باحدى ثلاث : الثيب الزاني,والنفس بالنفس, والتارك لدينه المفارق للجماعة" رواه البخاري ومسلم فان كان من قتلتهم من هؤلاء فقد أصبت, وان لم يكونوا منهم فدماؤهم في عنقك . قال فنكت بالخيزران ورفعت عمامتي أنتظر السيف ورأيت الوزراء يستجمعون ثيابهم ويرفعونها عن الدم. قال وما رأيك في الأموال؟ قال الأوزاعي ان كانت حلالا فحساب وان كانت حراما فعقاب!!! قال خذ هذه البدرة- كيس مملوء بالذهب- قال الأوزاعي لا أريد المال. قال فغمزني أحد الوزراء يعني خذها, لأنه يريد أدنى علة ليقتل. فقال فأخذ الكيس ووزعه على الجنود حتى بقي الكيس فارغا فرمى به وخرج فلما خرج قال "حسبنا الله ونعم الوكيل" قلناها يوم دخلنا وقلناها يوم خرجنا ( فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص وطرائف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نكـــات وطرائف
» مواقف وطرائف نوبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ ::  القسم العام -
انتقل الى: