]زوجة طلبت
الطلاق من زوجها لكنه كان يرفض الإنفاق عليـها وعلي طفليها فتركت منزل
الزوجية إلي منزل أسرتها ولكن الزوج أعلن استعداده للصلح وعودتها للمنزل،
فوافقت إلا أنها قالت إنها لن تعود إلا إذا وافق علي شروطها.
ولما سألتها المحكمة عن هذه الشروط قالت 2 كيلو لحم وأربع دجاجات كل شهر،
وعشرة جنيهات مصرية مصروف البيت يوميا حتى تتنازل عن دعوى النفقة وتعود معه
للمنزل فوافق الزوج إلا أنها طلبت من المحكمة أن يتعهد بذلك كتابة فوافق
الزوج وكتب التعهد علي نفسه وغادر الاثنان المحكمة إلى منزلهما
********
طلبت سعودية الطلاق بعد ان اكتشفت ان اسمها على جوال زوجها هو
“غوانتانامو”، على ما ذكرت صحيفة الوطن السعودية
وقالت الصحيفة ان الزوجة اكتشفت ان اسمها “غوانتانامو” في ذاكرة هاتف زوجها
الجوال عن طريق المصادفة، عندما نسي جواله في المنزل وحاولت الاتصال به
فعثرت عليه يرن في المجلس وكانت “المفاجأة والصدمة”.
وذكرت الوطن ان الزوجة “سارعت لطلب الطلاق من زوجها معتبرة ان وصفها بهذا
اللقب في الجوال يدل على تسلطها ووصفها بالشرسة التي لا تعاشر”.
وتؤكد الزوجة “ام احمد” ان ما قام به زوجها بعد 17 عاما من الحياة الزوجية
“هو تقليل من مكانتها” ولذلك تصر على الانفصال “او دفع مبلغ من المال
كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه” زوجها.
اما الزوج فيقول انه اعتمد هذه التسمية من باب الحفاظ على الخصوصية وعدم
معرفة من هم بجانبه ان المتصلة هي زوجته على حد قول الصحيفة
*******
طالبت زوجة بالطلاق من زوجها بعد ان أرغمها على بيع منزل تملكه بمدينة
أمدرمان لتوفير المال لولادتها عن طريق الأنابيب . وقالت الزوجة في دعوى
رفعتها للمحكمة الفرعية بأمدرمان بانها وزوجها أجريا فحوصات طبية أثبتت
استحالة حملها داخل الرحم مما أصبح الخيار امامها فقط الولادة عن طريق
الأنابيب والتي تكلف اموالاً طائلة عجز الزوج عن توفيرها ، فاخذ يضغط على
زوجته لبيع المنزل الذي تملكه بامدرمان وسداد رسوم ولادة الانابيب ، الامر
الذي اعترضت عليه الا انه دخل معها في نقاش حاد رفض معه تطليقها كما طلبت ،
وبحسب صحيفة الأهرام اكدت الزوجة في دعوتها انها لم تملك خياراً آخر غير
الحصول على الطلاق عن طريق المحكمة الشرعية .
******
طلبت سيدة سعودية الطلاق من زوجها الذي تركها وحيدة في ماليزيا بعدما تأخرت
في دورة مياه بالمطار واستقل الطائرة وحده، خوفا من ضياع قيمة التذكرة،
حسبما زعم.
وذكرت صحيفة ‘عكاظ’ الاثنين أن الزوجين قررا قضاء ‘أسبوع عسل’ في ماليزيا،
تكفلت الزوجة المعلمة بغالبية تكاليفه، وعند رحلة العودة كانت المفاجأة
التي لم تتوقعها عندما فوجئت بغياب الزوج عقب عودتها من دورة المياه، لتبدأ
من حينها رحلة البحث عن زوجها المفقود الذي فضل الرحيل وحده دون أن يلتفت
لمصير زوجته.
وأضافت الصحيفة أن ‘أهل الزوجة الذين حضروا لاستقبالها في المطار استغربوا
غيابها، وعند السؤال عنها أخبرهم الزوج أنها في ماليزيا’.
وفي هذه الأثناء كانت الزوجة المصدومة تعتقد أن زوجها أصابه مكروه جراء
اختفائه ولم تتوقع سفره من دونها، إلا أنها عندما علمت بالأمر طلبت سماع
يمين الطلاق وقررت عدم العودة إذا لم يطلقها طلاقا بائنا
*******
طلبت سيدة مصرية الطلاق من زوجها لرفضه إقامة حفل زفاف لقطتها في فندق خمس
نجوم.
وأفادت تقارير صحافية ، أن الزوجة وهي طالبة في كلية "الآداب" في جامعة
"عين شمس" كانت قد تزوجت من زوجها قبل ستة أشهر فقط.
وأشار التقرير إلى أن الزوجة "الدلوعة" تقدمت بطلب الطلاق إلى "مكتب
التسوية في محكمة زنانيري" وأن الزوج أبلغ المكتب أنه لم يرفض ولكنه طلب
تنظيم الحفل في فندق آخر يديره صديقه ليحصل على تخفيض مناسب.
وأضافت الصحيفة أن أعضاء المكتب تدخلوا وتم التصالح بين الزوجين، بعد أن
وافقت الزوجة على إقامة حفل زفاف قطتها في فندق آخر أقل تكلفة.
*****
لا ترغب أم حاتم، وهي عجوز أردنية تبلغ من العمر 85 عاما، في الزواج مرة
ثانية، إنها فحسب، لا تريد أن تلتقي بزوجها الحالي في الآخرة. وأصرت هذه
السيدة على اللجوء إلى المحاكم الأردنية لطلاق زوجها وسط إصرار ومحاولات من
أولادها لعودة المياه إلى مجاريها وإغلاق أفواه الناس الذين تناقلوا
الموضوع وكأنه نكتة طريفة .
وتقول أم حاتم بحسب صحيفة "السياسة" الكويتية الاثنين 23-1-2006 "مع
محاولات أولادي في تقريب وجهات النظر بيني وبين زوجي إلا أن سبب إصراري في
الحصول على ورقة الطلاق لا يعود إلى رغبتي بالزواج مرة ثانية بل لأنني سمعت
أن المرأة تلتقي وترافق زوجها في الآخرة".
وتشير أم حاتم إلى أنها لم تكن تفكر في الطلاق خوفا من كلام الناس، "لكنني
ارغب بشدة في الخلع بعد 65 عاما قضيتها معه في الإهانات والضرب".
وتضيف "أرجو أن لا يعتقد البعض أنني أرغب بالزواج مرة أخرى لكنني أرغب
بالطلاق لأنني لا أريد أن أرى زوجي في الآخرة". وتشكو "كان يضربني كثيرا
ويقسو علي بالكلام, ويطردني من البيت في كثير من الأحيان وقد تحملت إهاناته
وذله لي طوال هذه السنوات حتى عرفت أن الزوجة ترافق زوجها في الآخرة إذا
كانت على ذمته وأنا لا أريد أن آراه لا في الدنيا ولا في الآخرة".
وتؤكد أنها لا تستطيع أن تموت وهي تحمل اسمه, وعلى الرغم من كبر سنه إلا
انه ما زال يلقبها حسب قولها بالمرأة المجنونة, ويمارس الإذلال عليها