شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Welcom11
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Welcom11
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالموقع الرئيسى للشبكةصفحتنا على الفيس بوكأحدث الصورالصفحه الرئيسيهالصحف السودانيهالمصحف الشريفالتسجيلدخول

إدارة شبكة ومنتديات مراغه : ترحب بكل أعضائها الجدد وتتمنى لهم أسعد الأوقات بيننا شرفتونا بإنضمامكم لنا ونتمنى مشاهدة نشاطكم ومساهماتكم التي سوف تكون محل تقديرنا واهتمامنا أهلا وسهلا وحبابكم عشرة بين اخوانكم وأخواتكم

شبكة مراغه الأصاله والتاريخ نحو سعيها للتواصل مع أعضائها الكرام فى كل مكان وزمان تقدم لكم تطبيق شبكة مراغه للهواتف الذكيه فقط قم بالضغط على الرابط وسيتم تنزيل التطبيق على جهازك وبعد ذلك قم بتثبيته لتكون فى تواصل مستمر ومباشر مع إخوانك وأخواتك على شبكتنا.

 

 الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سيف شهلى
 
 
سيف شهلى


عدد المساهمات : 435
تاريخ التسجيل : 11/01/2010

الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Empty
مُساهمةموضوع: الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور   الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور I_icon_minitimeالثلاثاء 16 مارس 2010, 6:35 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ربما تلك الفترة من أصعب الفترات التي تمر بها العلاقة الزوجية. هنالك قادم جديد، وهو ليس طارئاً بل مقيماً ليس في المكان فقط، بل في بؤرة الاهتمام وصدارة المشاعر والاهتمامات، إنه الطفل الأول الذي يأتي بسطوة الديكتاتور ليتحكم في لحظات الحياة بالنسبة إلى الأم أولاً، ثم تعكس سطوته تأثيراً متناقضاً على الأب.
الأب سعيد بقدوم ابنه الأول، هذا أمر لا ريب فيه، لكن سعادته تشوبها بعض المصاعب، فهو الآن أمام منافس من نوع عنيد. الطفل الأول يستحوذ على اهتمام الأم/ الزوجة التي بالكاد تنجح في توزيع وقتها بين بيتها ونفسها وطفلها، فلا تبقى إلا النزر اليسير من الاهتمام للزوج.
من الصعب على المرأة أن تعاند الطبيعة، والاهتمام بطفل جديد سيأخذ الكثير من طاقتها وقدراتها على الاحتمال. المشكلة أن الطفل يحتاج إلى عناية على مدار الساعة، وليس في أوقات محددة يمكن بعدها التفرغ إلى أشياء أخرى. في مثل هذا الظرف ليس سهلاً على المرأة أن توفر الوقت الكافي لخصوصيتها الزوجية كما كان الوضع سابقاً. الأشياء ستصبح من الآن فصاعداً أكثر تعجلاً وأقل استمتاعاً.
الطفل في أشهره الأولى هو الحاكم بأمره في البيت، وخصوصاً إذا كان هو الطفل الوحيد أو الأول. له أن يصحو من النوم بلا موعد، وإذا نادى فعلى الجميع أن يلبوا النداء، وإذا صاح فهو يفرض حالة من الطوارئ، وإذا ما قرر ان يتململ في نومه فعلى الحياة أن تتجمد انتظاراً لما قد يتخذه من قرار. في ظل هذا الوضع يمكن تخيل كيف يفرض الطفل قانونه حتى على غرفة النوم، فيجعل منها مكاناً خالياً تقريباً من الرومانسيات!
- حكم البيولوجيا:
للبيولوجيا كلمة لابدّ من الرضوخ لها أيضاً، فقد أثبتت الأبحاث الطبية أن المرأة في أشهر الأمومة الأولى تكون أقل رغبة في ممارسة العواطف الزوجية، وقد بينت دراسة أوروبية أن المرأة تفقد كمية كبيرة من هرمونات الرغبة في تلك الفترة، وأن جسمها يعيد برمجة نفسه ليصبح أكثر استعداداً لمتطلبات الأمومة منه لحاجات الرغبة الطبيعية. ومن الناحية الإحصائية أفادت 80 في المئة من نساء شملهن استطاع متصل بأنهن قليلاً ما يشعرن بالرغبة خلال الأشهر الأربعة الأولى بعد أول إنجاب.
وينصح الخبراء بالتغلب على تلك الفترة عن طريق الالتماس الدائم، فعدم وجود الرغبة لا يعني تكريس غياب تلك ببناء الحواجز المكانية، وإلا فالأمور ستتجه نحو منزلق قد يكون خطيراً. إن الحفاظ على مستوى معقول من التمارس يعزز إمكانية اشتعال الرغبة وبالتالي ستعود الحرارة إلى خطوط الاتصال العاطفي بسرعة.
المكاشفة في هذه الفترة مهمة أيضاً، وعلى المرأة أن تتأكد أن الزوج يفهم خصوصية تلك الفترة، ويستطيع تفسير انشغالها عنه حتّى في اللحظات التي لا تبدو فيها منهمكة في فعل أشياء متّصلة بالطفل.
ويلاحظ الخبراء أن كلا الزوجين في تلك الفترة لديه أسبابه لكي يشعر بالذنب. المرأة تشعر بالذنب لعدم قدرتها على إسعاد زوجها والوفاء بمتطلباته الممتدة من عهد ما قبل الأمومة، والزوج قد يشعر بالذنب لأن رغباته قد تكون أكبر من قدرة المرأة على الوفاء بها. والحل لهذه المعضلة يكمن في المصارحة، كما تقول باولا هول، الباحثة في العلاقة الزوجية.
- الطفل في عامة الثاني:
في هذه المرحلة سيكون الطفل اجتاز مراحله الأولى، وأصبح عنصراً للبهجة المتواصلة. إنه يتحرك ويصدر أصواتاً ويطلب بعض الأشياء ويتفاعل معل الآخرين. من ناحية أخرى غالباً ما يتمكن الزوجان خلال سنتين من استعادة الحرارة المفتقدة. ولكن هنالك شيئاً لم يكن موجوداً من قبل، وهو تنظيم اللقاءات الخاصة جداً على نحو لم يكن معمولاً به قبل مرحلة الأمومة/ الأبوة.
الآن ثمة مواعيد متفق عليها ضمناً. لم تعد العملية مفتوحة على الزمان والمكان. الأشياء مرتبطة الآن بمواعيد نوم الأطفال من سن الثانية وحتى التاسعة مساء، وبالتالي سيكون هنالك متسع من الوقت لبعض الرومانسية.
هنالك خطأ يرتكبه بعضهم هنا، وهو أنهم يقومون ببعض الأعمال المتأخرة تاركين الرومانسية كخيار أخير. وما يحدث في كثير من الأحيان هو أن تلك الأعمال تستنزف طاقتهما فتجعل الشيء الوحيد الذي يستطيع أحدهما فعله هو النوم العميق، وحتى لو أراد فعل شيء غير ذلك من باب المجاملة، فإن الأمر سيبدو مسخاً وغير ممتع على الإطلاق.
قد يتطلب الأمر تغييراً جوهرياً في مواعيد اللقاءات الزوجية. إذا كان طفلك قد اختار أن يشاهد فيلم دي في دي من النوع الممتع لديه، فلماذا لا تسترقين بعض الوقت الخاص مع زوجك بعيداً عن الطفل الغارق في مشاهدته الممتعة؟ هذا النوع من اللقاءات يسمى عرفاً بالـ" كوكيز" أي قطعة بسكويت سريعة. صحيح أننا نحتاج إلى وجبات دسمة أحياناً، إلا أن تناول قطعة بسكويت من وقت إلى آخر هو شيء طيب. وبمرور الوقت سيصبح الزوجان خبيرين في التقاط "البسكويت" عبر التفن في إشغال الطفل أو الأطفال بأمور تروق إليهم.
- بدايات المراهقة:
ما من شك في أن وجود طفل على أبواب المراهقة هو من أكثر الأوضاع صعوبة بالنسبة إلى الرومانسية بين الزوجين، وخصوصاً عندما يكون الطفل قد نشأ من دون أن يدرك ضرورة وجود حدود أو قيود على تحركاته داخل المنزل. فالطفل الذي اعتاد أن يفتح باب غرفة النوم بلا حرج، سيكبر متمسكاً بذلك الحق، ولن يكترث بسهولة للاعتراضات في فترة لاحقة. لذلك من الضروري أن يتعود الطفل ابتداء من عامة الثالث على الأكثر من لغرفة النوم خصوصية شديدة. وأهم شيء هنا هو أن يتعود الطفل عدم دخول غرفة النوم من دون استئذان في الأوقات المساء فمن المستحسن أن لا يدخلها على الإطلاق، وإذا احتاج إلى التحدث مع والديه لعليه مناداة أحدهما للحديث معه في غرفة الطفل نفسه. وبهذا الشكل من التربية سيكون من السهل ضمان انضباط المراهق لاحقاً بأهمية احترام خصوصية غرفة النوم الرئيسة.
من المشكلات المرتبطة بالأبناء المراهقين أو وقت نومهم لم يعد مبكراً كما كان الأمر في السابق. إنهم ينامون في الوقت نفسه الذي ينام فيه الوالدان، بل قد يتأخّرون عن ذلك الوقت جاعلين الأمر أصعب وأصعب. وفي كثير من الأحيان لا يجد الزوجان سبيلاً حراً للرومانسية مع وجود ابنهما المراهق يقظاً حتّى لو كان بعيداً عن غرفة النوم. ففي تلك الأحوال تكون رومانسية من النوع الخاضع للخوف، والمعروف أن الخوف عدو الرومانسية وقاتلها.
* عندما تصبح الامومة كل شيء في حياة الزوجة سؤال من إمرأة تدعى جيل بيتروسون موجه إلى خبير زوجي لدى موقع ivillage الشهير:
زوجي يمضي جل وقته جالساً أمام التلفزيون أو الإنترنت. سألته أكثر من مرة عن سبب جفائه فلم يفصح بوضوح، وأخيراً فهمت من كلامه أنه متضايق من اهتمامي الشديد بطفلتنا الوحيدة. انزعجت من فكرة أنه يغار من ابنته، فماذا أفعل؟
- جواب الخبير: إن ما يزعج زوجك بالفعل هو التغير الذي طرأ عليك بعد الولادة، وليس غيرته من الطفلة. وبدلاً من التعبير عن انزعاجه مباشرة اختار زوجك التقوقع على ذاته والانزواء إلى أشياء أخرى. إنه يفسر اهتمامك المنصب بشكل كامل على الطفل كنوع من التجاهل غير المأمول وغير المتوقع. الشيء المشجع هنا هو أنه أوصل إليك ذلك الانطباع وإلا لما عرفت سر انزعاجه. على العموم، يمكنك أن تصفي المشكلة بأي شكل تشائين: غيرة، انزعاج، قلق، حرد.. أي شيء. لكن ما ند قوله لك هو أن زوجك، كأي رجل آخر، يميل إلى إيصال النتيجة النهائية لمشاعره، وهي- في حالتك أنت- تتمثل في اهتمامك المبالغ فيه بالطفلة. أما جوهر الموقف، فهو أنه يحبك ولم يتوقع منك أن "تبيعيه" بالكامل كما فعلت. زوجك يريد أن يسمع منك ما يفيد باشتياقك إليه. يريد أن يتأكد أن حبك لابنتك لم يأت ليحل محل حبك له، وأن مكانه محفوظ في قلبك مهما كانت درجة انشغالك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسامه السر
 
 
أسامه السر


عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 26/01/2010

الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور   الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور I_icon_minitimeالسبت 20 مارس 2010, 12:33 pm


موضوعك روعه يا سيف ** تقبل مرورى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صفاء العمدة
 
 
avatar


عدد المساهمات : 163
تاريخ التسجيل : 08/02/2010

الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور   الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور I_icon_minitimeالثلاثاء 23 مارس 2010, 9:35 am

السؤال هنا هل هي ممنوعة
مشكووووووووور موضوع مميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Bakri G. Salih
 
 
Bakri G. Salih


الموقع : السعودية/الرياض
عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 09/01/2010
العمر : 68

الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور   الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور I_icon_minitimeالثلاثاء 23 مارس 2010, 4:13 pm

ابن خالي العزيز ...

موضوع جميل مرتب منطقي وعلمي لحد كبير بفرضية كما يقول اهل الاقتصاد والاحصاء أن تبقي بقية المحددات و المؤثرات دون تغير ولكن ليس الحال بخلاف ذلك ...الخ.

نصيحة لكل الابناء والاخوان في مثل هذه المواضيع قياسها وضبطها بموازين الفطرة السوية السليمة والتحقق عن مدي انسجامها معها قبل الاخذ والتسليم بها وهدينا في ذلك قول الله سبحانه وتعالى

(ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصرهل ترى من فطورثم ارجع البصر كرتين).

احسب ان في شأن البحث المتقدم فطور بيّن وخلل واضح لتعارضه مع الفطره السويه والعكس هو الصحيح اقول أن الرومانسية بالطفل في مأمن من الخطر لكونه عنصر التجديد ، كسر الملل والرتابه، الابتلاء ( لذه المؤمن في الحياة)، الطفل هبه الخالق لعباده لزيادة الترابط والتراحم ....الخ لوصولا للرومانسية الحقة.

اخي العزيز انظر كيف كان سبب عدم الطفل سببا مباشرا في تبديد الرومانسية واقتلاعها من جزورها.

قديما قالوا

" زر غبا تذاد حبا"

"ولا بد للشهد من ابر النحل""

"مافي حلاوة بدون نار"

بالمناسبة الرومانسية تعريفه عريض ووسائله متعددة لها لغات وتفانيين كثيرة واكتفى واقول "كل ميسر لما خلق له" يعني كل منا يمارس الرومانسية بطريقته الخاصه حتى في الاسواق والزحام وفي الافراح والاتراح ....الخ

والحمد الله اليوم الامور التشغل الاطفال كثيرة والابواب بقت فيها مفاتيح ....الخ. يعني بالعربي الفصيح ما في خوف ، بس انت واخوك النور وامثالكم بطلوا تنظير وغلبه في الفاضي وقوموا انفضوا الكيس ...........................

ههههههههههههههههههههههههههههه

واعتقد الموضوع الجدير بالمناقشة اساليب مارسة الرومانسية في كل الاوقات ويحضرني قصة الزوجة التي وزعت الدجاجة بين افراد الاسرة فوهبت والراس لوالدها "هاك الراس يا راس القوم"

والجناح لاخيها الاول هاك الجناح يا صقر الواح

وللثاني هاك الرقبة ياشقاق العقبة.

ثم وفرت الصدر لزوجها -غطاء ذم -هاك الصدر ياوش القبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرومانسيه ممنوعه بقرار من الطفل الديكتاتور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة الطفل الصغير
»  مواضيع تربوية ممتازه (كيفية التعامل مع الطفل الشقي) 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة مراغه الأصاله والتاريخ ::  القسم العام -
انتقل الى: