دعوة للحوار والنقاش

]size=18]
-لا بد التنوية ان على المرء صعوبة بالغة في تناولة لاحدى المواضيع الهامة التى تمس وجودنا البشري وتعاقر حياتنا اليومية والصعوبة تكمن في الطرح والمعالجة الا ان الطرح بشفافية وجراءة هو جزء من المعالجة والدعوة ايها الاخوة كم حجم الفارق في معادلة التعامل في علاقتنا الاجتماعية مكتملة بما فيها علاقاتنا العاطفية السلبي منها والايجابي الا يوافقنى الاخوة باننا فقدنا الكثير من حاجاتنا الجميلة بسبب ظروف الحياة الضاغطة وظللنا نمشى بحواف الرهبة والترقب في ممشي الحياة العريض الا يوافقنى البعض بان حدائقنا المنزلية قد تاودت عيدانها وذبلت ورودها واصابها الجفاف ومن المسؤل عن فقدان نبض المشاعر الحنينة بين الناس ولماذا شاخت نساؤنا قبل الاوان واسودت قلوب الرفاق ومن كن بالامس نعشقهن واين ذاك الدفق من الالفة والتوادد والتاذر كل هذا يبدو لى من الاسئلة المدبدبة والجوانية التى تخترق مجتمعنا السودانى فالانسان السودانى عموما جوهرة ثمينة تلاشي جزء من بريقها بفعل اسباب موضوعية منها السياسي والاقتصادى الخ.... ولكن هل لنا ان نعيد كل ما كان جميلا بيننا ونصبح كما كنا علية في السابق قبل العولمة وعصر الحنكشة وهل من الممكن استرجاع ذلك الدفئ المفقود في علاقاتنا الاجتماعية علنا نترك موروثا متوازن يجابة اخطار العصر ويمحق كل ماهو دخيل على هذا المجتمع الرائع ولمشاحيفنا الصغار روعة تكتمل في الافاق وهم يعبرون الضفاف بامن وسلام
دعوتى هذة للحوار والنقاش جاءت من احساسي العميق بانتمائى لهذا الانسان الذي مازال رائعا وما الت الية علاقة التعامل الفاتر في علاقاتة اليومية والركود والبرود الذى اصاب هذة العلاقات
تباينت الاراء واختلفت في ذلك يصف البعض ان ليس كل من ورد خارجا علة العلة تكمن في هشاشة التعاطي فنفرح عندما نقلد للزينة والمنظر وننسى جوهر الاشياء سياسة قشور.
ويقول بعضا اخر من الناس ان العاطفة عندنا مجرد واجهة تموه معطم الحقائق اما ان لنا ان نعدل مفهوم العواطف فى قاموسنا
اما ان لنا ان نعدل من مواريثنا وفد اختلفت المفاهيم وساد الوعى
و ان تمازج الثقافات قد كان دوما طريق لتقدم الشعوب وذهبت وجهة نظر اخري ورجحت السبب في برود العلاقات الاجتماعية الي عامل اقتصادي بحت مانراة الان يصب في باب المصلحة والمنفعة وجميل جدا ان لا نعتبر كل ارثنا الاجتماعى هو خير فية كثير من العادات والمفاهيم الخاطئة نحن مجرد قاذورات التقليد وتقيح التبعية
وهناك راي اخر يعترف بالعلة والخلل ويطالب باخراج الراس من داخل الرمال ونفض الغبار عن كلمة واللة زمان وياحليل ايام زمان وناس زمان زمن كان وكان
وقال الشاعر والعهدة علية نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا
كانت تلك اراء ووجهات نظر متباينة ومختلفة جاءت كلما تطرقت لهذا الموضوع بالطرح والنقاش وهذا البوست هو مجرد وجهة نظر قد نتفق حولها او نختلف ولكن يبقي دائما الود ممدودا والحب موصولا بلا نهاية.[/size]

عدد المساهمات : 466 تاريخ التسجيل : 24/01/2010

مشكور مازن ,, تغيب وتظهر !!!
موضوع عريض ياخذ مساحه اكبر من دفاترنا وعميق وسنيييين
اكتر من حافه اقلامنا
ولكن دائما اسأل من حولي هل روعه الكتابه تكمن في عبارات الاسي والتشاؤم ولعن الزمن
وهل الحروف الاجمل هي ما تسطر مفردات الاسي والحزن فينا
لماذا نلعن دائما وننكس وجوهنا تحت ضغط الظروف والايام
المحنه والمحبه وعلاقات الصداقه والبيوت التي تحرسها الابتسامه وتنام علي الموده
موجوده اخونا زمزم موجوده في كل شارع وكل حته
ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض حاضرة في كل الاحوال يمكن ان يكون علق عليها بعض الغبار
الا ان ذغرودتها تدوي ساعه الافراح وصدرها الحنون الدافئ يتسع عند المحن000
تقبل تحياتي وما تغيب كتير

ياسرابراهيم كتب:: مشكور مازن ,, تغيب وتظهر !!!
موضوع عريض ياخذ مساحه اكبر من دفاترنا وعميق وسنيييين
اكتر من حافه اقلامنا
ولكن دائما اسأل من حولي هل روعه الكتابه تكمن في عبارات الاسي والتشاؤم ولعن الزمن
وهل الحروف الاجمل هي ما تسطر مفردات الاسي والحزن فينا
لماذا نلعن دائما وننكس وجوهنا تحت ضغط الظروف والايام
المحنه والمحبه وعلاقات الصداقه والبيوت التي تحرسها الابتسامه وتنام علي الموده
موجوده اخونا زمزم موجوده في كل شارع وكل حته
ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض حاضرة في كل الاحوال يمكن ان يكون علق عليها بعض الغبار
الا ان ذغرودتها تدوي ساعه الافراح وصدرها الحنون الدافئ يتسع عند المحن000
تقبل تحياتي وما تغيب كتير

التحايا العطرة لك الاخ ياسر ابراهيم عطرت لمسات اناملك صفحتي
ومشكور للرد والمشاركة وانشاء الله تاني ما حاغيب عليكم
انثر عبير اعتزاري للرد المتاخر تحياتي واشواقي العطرة

حبيبنا زمزم ...
تسلم وربنا يديك الصحة والعافية

موضوع جميل وهادف ...

اختلاف الرأي لايفسد للود قضية""

» دعوة صالحه
» دعوة لنظافة القلوب و تعلم التسامح ....
» دعوة صادقة لكل الاعضاء
» دعوة للالتحاق بالشبكة
» دعوة الي النفير يأهل المروة