اختيار فاهم يا محمد جعفر
والموضوع لانه انساني ويضرب كل الاوتار الحساسه والضلها ميت كان لابد ان يستحوذ كل هذا الاهتمام
ولكن اذا اوقفنا الاعلان علي رجليه نجده يحكي عن مشكله مزمنه (الكفيل والمكفول الحاجه والحوجه ،حسن المعامله عند اناس وسؤها عند آخرين)
المهم اني تصفحت وجه الاندونسيه وهي تلوح لابنتها من خلال زجاج السيارة ورايت كامل الرضا بالمقسوم
يشع منها او كذلك رايت
وخاتمه المشهد يتجلي بعظمه حديث الحبيب المصطفي(ص) يجعلنا ونحن نشعر بما شعرت به اختنا الاندونسيه اننا نقف علي تلك الارض (كلنا لادم وادم من تراب)
شكرا محمد جعفر