ما ال عليه الحال بالولايه الشماليه من تدنى على المستوى السياسى نتاج لما صاحب كيفيه
ا تعيين الوالى السابق عادل عوض وسياسه الامر الواقع من دون مشوره التنظيم السياسى بالمنطقه انذاك
وظهور جسم جديد على السطح سمو انفسهم بالمستقلين وفى الحقيقه هم مؤتمر وطنى زعلانين كان لهم الدور
الريادى وعركو العمل السياسى ومشهود لهم بالكفاءه والعمل التنظيمى والسياسى وما أزم الموقف اكثر سياسه
ألاقصاء التى اتسمت به سياسه الحكومه السابقه وظهور وجوه جديده لا يفقهون فى العمل التنظيمى أو السياسى
وجديدى عهد لا يفرزون بين الصراع الشخصى والحزبى والمصلحه العامه فقفزو بالزانه من داخل المياه العكره
فكان خصما على المؤتمر الوطنى والمنطقه
حاجه أخيره --- هذا جزء ما دار من حوار بينى والوالى فتحى خليل