قصة هامه ورائعه لمن لايشكر الله

عدد المساهمات : 435 تاريخ التسجيل : 11/01/2010

أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل
فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق ،
وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت
وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له
أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة
ووصف التصميم الهندسي الرائع ، ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة .. الخ !
وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد
وقال...أرجوك أعد قراءة الإعلان
وحين أعاد الكاتب القراءة
صاح الرجل يا له من بيت رائع !
لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت
ولم أكن أعلم إنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم أبتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان
فبيتي غير معروض للبيع
لحظة من فضلك الرسالة لم تنتهي بعد
هناك مقولة قديمه تقول:
أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل ...
إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.

قال أحدهم:
إننا نشكو ..
لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..
وكان الأجدر بنا أن نشكره ..
لأنه جعل فوق الشوك ورداً !!

ويقول آخر:
تألمت كثيراً ..
عندما وجدت نفسي حافي القدمين ..
ولكنني شكرت الله كثيرا ..
حينما وجدت آخر ليس له قدمين !
أسألك بـ الله
كم شخص ..
تمنى لو انه يملك مثل ..
سيارتك , بيتك , جوالك , شهادتك , وظيفتك .. إلخ ؟

كم من الناس ..
يمشون حفاة وأنت تقود سيارة ؟

كم من الناس ..
ينامون في الخلاء وأنت في بيتك ؟

كم شخص ..
يتمنى فرصة للتعليم وأنت تملك شهادة ؟

كم عاطل ..
عن العمل وأنت موظف ؟
كم .. وكم .. وكم .. وكم .. ؟!

ألم يحن الوقت لأن تقول:
يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا

كلمتان خفيفتان على اللسان ، حبيبتان إلى الرحمن ، ثقيلتان في الميزان
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

قال تعالى :
(( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً )) (الإسراء : 36)
فضلاً ..
لطفاً وليس أمراً
إذا أعجبكم محتوى رسالتي واستفدتم من مضمونها فلا تشكروني
ولكن ..
أدعو لصاحبها ومرروها لغيركم لعلهم ينتفعون بها
وجزاكم الله خير

عدد المساهمات : 1940 تاريخ التسجيل : 20/06/2010

من الضروري ان نشكرك الاخ سيف لانك من تكفلت بنقل الرساله ولك الاجر والثواب
من المولي الكريم وليس منا . واكيد من يطلع علي فحوي الرساله سوف ينال حظه من
هذه العبر والدروس (اللهم لك الحمد حتي ترضي ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمـــد
بعض الرضي) عبارات لابد من حفظها وذكرها وترديدها

مره تانيه لك الشكر والتقدير

احمدك واشكر فضلك يالله

والله موضوع وقصة جميلة جدا

يديك العافية

والله عندك حق المفروض الناس تشكر ربها عشان يزيدا خير وتتم عافية

منقول.............

المسلم بحاجة لشكر الله على فضله!

عندما تشتدّ متاعبُ الدنيا على النفس، يخيّم على الإنسان ذلك الشعور بالعجز والكآبة التي ما تلبثُ أن تصبّ جامها على النفس.. وتوسوس لهُ نفسهُ بكلّ سلبيات العالم فتسقيه شراب الكآبة..

الإنسان ينعمُ بنعمٍ عُظمى.. ظاهرة وباطنة.. قال الله تعالى {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} (سورة لقمان ـ 20) هُو معجزة متحرّكة في هذا العالم، فكلّ جزء منهُ يُخبر عن إعجازٍ في الخلق يُلزم عليه أن يشكر الله في يومه ألف مرة.. ولن يوفي شكرهُ.

فما أعظم من نعمة الإيمان بالله! وما أشد فرحنا بنعمة الإسلام! وإن عددنها لن نُحصيها، قال تعالى {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} (سورة النحل ـ 18). تذكّر هذه النّعم هي نعمة بحدّ ذاتها، حيثُ تمتلئ نفسك بإحساس الرّضا الذي ينعكس على كل ما حولك.

قال عليه الصلاة والسلام: "عجبا لأمر المؤمن فإن أمره كله له خير، إذا أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، وإذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له" وأخرج الطبراني عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليبعثن الله أقواما يوم القيامة في وجوهم النور على منابر اللؤلؤ يغبطهم الناس، ليسوا بأنبياء ولا شهداء. فقال أعرابي: يا رسول الله صفهم لنا نعرفهم؟ قال: هم المتحابون في الله من قبائل شتى وبلاد شتى، يجتمعون على ذكر الله يذكرونه"، فالشكر هو أعلى درجات العبودية، وهو أرقى من الرضا، فهو جزء منه، وفي حقيقة الأمر، فإن الشكر هو نصف الإيمان، فالإيمان نصفان؛ نصف شكر ونصف صبر.

وقد خصّ الله سبحانه تعالى مفردة الشكر في أكثر من موضع في القرآن الكريم، حيثُ ذكرت لفظة الشكر (74) مرة في القرآن الكريم، كـتأكيد على أهميته ومقامه، يقول الله سبحانه وتعالى: {وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ}، وقال: {وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ}. وميّز سُبحانه الشاكرين بأكثر من ميزة، مثل: أنه لا يعذب الشاكرين من عباده، وبيّن سبحانه أن الشاكرين هم المخصوصون بفضله ومنته عليهم من بين عباده فقال سبحانه: {وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولواْ أَهَؤُلاء مَنَّ اللّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ} [الأنعام:53]. وقسّم الله الناس إلى شكور وكفور، فأبغض الأشياء إليه الكفر وأهله، قال تعالى: {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا} [الإنسان:3]. وقال سبحانه: {إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ} [الزمر:7]. وأخبر سبحانه أن حفظ النعم واستمرارها وعدم زوالها وزيادتها مقرون بالشكر، فقال عز وجل: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم:7]. وأطلق سبحانه جزاء الشاكرين إطلاقاً، وجعله عليه سبحانه، فقال عز وجل: {وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ} [آل عمران:145]. وأخبر سبحانه أن رضاه في شكره كما في آية الزمر السابقة.

وكثير من الناس يظن أن شكر النعمة هو أن يقول بلسانه: الحمد لله.. ولكن هذا ليس شكرا للنعمة ولكنه حمدا لله على النعمة، ولذلك فإن شكر الله على نعمه هو القيام بالأفعال والأعمال بتلك النعمة التي من شأنها إرضاء الله تعالى، والعكس صحيح. ويلخص العلامة "ابن القيّم" الفرق بينهما في كتابه "مدارج السالكين" (باب منزلة الشكر)، بعبارة: الحمد يقع بالقلب واللسان، أما الشكر فيقع بـالـجـوارح، ويذيّلها ببعض الأمثلة ومنها: نعمة الإيمان، شكرها: فعل الطاعات التي تنميه وتزيده، أما الكفر بها فبفعل المعاصي التي تقلله أو تزيله بالكلية. نعمة البصر، شكرها: النظر والتدبر في كتاب الله، والنظر والتفكر في آيات الله الكونية، والبكاء من خشية الله، والنظر في كتب العلم الشرعية، وحفظ آيات من كتاب الله. أما الكفر بها فبواسطة: النظر إلى النـــســـاء، والتجسس، واللمز، ونظرة انتقاص واحتقار الآخرين.

وكان صلى الله عليه وسلم إذا أصبح وإذا أمسى يقول: "اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر"، وأخبر عليه الصلاة والسلام أن من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدّى شكر ليلته. (أبو داود وحسنه ابن حجر والنووي).

فأين نحنُ من شكر الله، والابتهال بنعمه؟! أعاننا وإياكم على شكره.. يا رب يا رحمان..

عدد المساهمات : 133 تاريخ التسجيل : 24/11/2010

: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ أَصْبَحَ مُعَافًى فِي بَدَنِهِ ، آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ، يَا ابْنَ جُعْشُمٍ يَكْفِيكَ مِنْهَا مَا سَدَّ جَوْعَتَكَ وَوَارَى عَوْرَتَكَ ، فَإِنْ يَكُنْ ثَوْبًا تَلْبَسُهُ فَذَاكَ ، وَإِنْ كَانَتْ دَابَّةً تَرْكَبُهَا فَبَخٍ ، فِلَقُ الْخُبْزِ ، وَمَاءُ الْجَرِّ ، وَمَا فَوْقَ الإِزَارِ حِسَابٌ عَلَيْكَ "
بارك الله لك اخوانا سيف وجعلك الله من خير الامة الذين يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر وبارك الله فى استاذنا ماهر وكل المشاركين
والحمد لله على ما اعطى ونساله البركة فيه ...... شكرا شكرا شكرا سيف

عدد المساهمات : 163 تاريخ التسجيل : 08/02/2010

مشكور علي القصة المفيدة والله الواحد المفروض يشكر ربو كل ثانية
لك لحمد والشكر يارب علي كل شئ

عدد المساهمات : 1064 تاريخ التسجيل : 01/09/2010

الحمدلله فى السراء والضراء
الحمدلله على نعم الله
على نعمة الصحة
على نعمة العقل
على نعمة التفوق والتميز
الحمدلله على نعمة المال والسكن والاهل والعائلة
الحمدلله على نعمة الاسلام
الحمدوالشكر لله على الاحباطات التى تضعف ايماننا ثم تقويه
الحمدلله على الابتلاءات بقدر حجمها وعلى اجره لنا عند الصبر
الحمدلله

تسلم اخي علي هذه القصة الدالة و المؤكد علي ضرورة ان نحمد الله و قال تعالي ماخلقت الجن الانس الا ليعبدوني ...

عدد المساهمات : 719 تاريخ التسجيل : 25/05/2010

لك الشكر شكراً كثيراً كما ينبقي لجلال وجهك وعظيم سلطانك نشكرك كثيرا ونحمدك كثيرا ولك الشكر بعدد اسماءك الحسني

عدد المساهمات : 173 تاريخ التسجيل : 19/10/2010

نحمده ونستعين به فى كل شى الحمد لله الحمد لله الحمد لله على كل شى مشكور سيف

» من لا يشكر الناس لايشكر الله
» زيارة هامه لمراغه
» الســـــــاقيه .. ستظل هامه تعلن عن نفسها رغم الاندثار
» يا الله بلي دقو
» قدر الله أن تتوالي الابتلاءآت ..نسال الله الامن والامان